منتديات قلبك الشبابية
مرحبا بك عزيزي الزائر.
المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. وإن لم تكن قد سجلت كعضو معنا , نتشرف بدعوتك للمشاركة معنا
منتديات قلبك الشبابية
مرحبا بك عزيزي الزائر.
المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. وإن لم تكن قد سجلت كعضو معنا , نتشرف بدعوتك للمشاركة معنا
منتديات قلبك الشبابية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات قلبك الشبابية

منتديات قلبك الشبابية ترحب بكم معان سنفتح قلوبنا مع بعضنا كافراد الاسرة الواحدة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» لعبة مين يجاوب
قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Emptyالثلاثاء ديسمبر 01, 2009 3:20 am من طرف indb@d$

» عمرو دياب بيم....
قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Emptyالخميس نوفمبر 19, 2009 2:50 am من طرف indb@d$

» اللى يوصل لرقم 5 يبقى روميو ويختار جوليت و العكس.............
قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Emptyالخميس نوفمبر 19, 2009 2:48 am من طرف indb@d$

» لعبة كداب ولا مش كداب
قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Emptyالخميس نوفمبر 19, 2009 2:44 am من طرف indb@d$

» استفسار صغير
قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Emptyالخميس نوفمبر 19, 2009 2:43 am من طرف indb@d$

» موضوع كرسى الاعتراف
قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Emptyالخميس نوفمبر 05, 2009 5:08 pm من طرف crazy_boy

» طرق لف الطرح
قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Emptyالأربعاء نوفمبر 04, 2009 12:35 pm من طرف crazy_boy

» لو شايف الحب كدة............
قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Emptyالأربعاء نوفمبر 04, 2009 12:32 pm من طرف crazy_boy

» طلب للرومانسى الحزينمحدش يفتح سواللا مهم لة جداا؟NO OPEN?
قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Emptyالأربعاء أكتوبر 28, 2009 11:01 pm من طرف crazy_boy

» شعورى نحو حبيبتى
قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Emptyالجمعة أكتوبر 23, 2009 6:18 pm من طرف الرومانسى الحزين

» لم ار مثلك ملاكا على هيئه بشر
قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Emptyالجمعة أكتوبر 23, 2009 6:16 pm من طرف الرومانسى الحزين

» مسلسل ابن الارندلى
قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Emptyالأربعاء أكتوبر 21, 2009 11:47 am من طرف crazy_boy

» رحله نضج
قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Emptyالثلاثاء أكتوبر 20, 2009 2:10 am من طرف indb@d$

» قطار المووووت
قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Emptyالثلاثاء أكتوبر 20, 2009 2:06 am من طرف indb@d$

» كلمات تقتل القلب كالرصاص
قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Emptyالأحد أكتوبر 18, 2009 9:12 pm من طرف الرومانسى الحزين

» ذلك الصباح
قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Emptyالأحد أكتوبر 18, 2009 11:51 am من طرف crazy_boy

» أغرب قضية جاسوسية أبطالها رئيس مصري وألمانيان وراقصة
قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Emptyالسبت أكتوبر 17, 2009 11:51 am من طرف crazy_boy

» أخطر رجال المخابرات المصرية في اسرائيل
قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Emptyالسبت أكتوبر 17, 2009 11:48 am من طرف crazy_boy

» اطفال اسرائيل يرسلون الهدايا ..... .....
قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Emptyالسبت أكتوبر 17, 2009 11:44 am من طرف crazy_boy

» اعبة اعتراف الجملة؟
قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Emptyالسبت أكتوبر 17, 2009 11:17 am من طرف crazy_boy

الصحافة اليوم
لاول مرة فى المنتديات العربية خدمة قراءة الصحف مباشر فقط وحصريا بمنتدانا قراءة اهم الصحف اليومية
 

 

 قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
crazy_boy
عضو بيشارك كويس
عضو بيشارك كويس
crazy_boy


ذكر
عدد الرسائل : 274
العمر : 33
العمل/الترفيه : no work
المزاج : any thing
اعلام الدول : قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Female31
تاريخ التسجيل : 04/09/2009

قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Empty
مُساهمةموضوع: قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى)   قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى) Emptyالثلاثاء أكتوبر 13, 2009 12:50 pm

الجزء الثانى )
قصة حب لم تكتمل
الجزء الثانى



الأثنين ٢٦/١/٢٠٠٩م ١:٤٢ص

الجزء الثاني:
هنا انقطعت حدود نطاق التأمل لدي, عندما سمعت صوت الباب يطرق; لتفتح الفتاة المستقيمة الباب لوالدها, والذي جاء ليطمئن على سلامة الجرح والتأكد من وقف النزيف, فلما دخل إلى البيت سمعت منه ما لم أسمع به من قبل, حين قال لإبنته: كيف أنت ياشروق شمس الصباح, فأجابت: أنا بلا نسيم مع شروقي لا أعيش وأنعش.
فلم أعد استمع بعد ذلك إلا باب الغرفة يطرق; للإستئذان بالدخول, فقلت له: تفضل.
فدخل الأب الطيب, وأجاب بتحية الإسلام, فمن الجهل وقلة العلم رددت عليه بالمثل, فابتسم الرجل, وكأني حكيت له طرفه, ثم سألني عن صحتي? فأجبت: بخير ثم سكنت بالصمت, ثم كرر السؤال مرة أخرى? فأجبت بنفس الجواب السابق, ثم قال مجتهدا, إذا قلت بخير وصمت فأنت لست بخير, فإذا شعرت بأنك في أحسن الحال فالأفضل لك أن تقول: بخير والحمدلله; لأنك إذا لم تحمد الله سيكون المعنى لحديثك أنك تعاني من شيء ما بجسدك أو بحياتك.
فاقترب الدكتور والد الأميرة الكفيفة; ليطمئن على سلامة الجروح التي حلت بأقدامي, وليتأكد من وقف واستقرار أنهار الدم, فخاطبته بشأن أقدامي, وما العلة في علاجها?, وهل سيكون الدواء باهظا لشفائها?
فأجاب الدكتور بكل تواضع وهدوء قائلا: أتريد أن تشفى بأسرع وقت ممكن? فأجبت: بلى يادكتور, ولكن ماذا أفعل? فأجاب: أن تصبر وتصر بما تحمل من عزيمة, وأن لا تيأس; لأن الحياة لا تبقى مع اليأس, وتذكر بأن الرحمن مع الصابرين, ولا تنظر للدنيا من منظار ضيق, بل أنظر إليها بمنظار السعه, وكن حازما للإرادة, جابرا للكسر الذي حل بقلبك وآمالك للأمام.
فشكرته على كرمه, وطيب خلقه, ولم أستطع بعد ذلك الرد عليه; لأنني شعرت بالحرج الشديد, وأحسست بأن المبيت بمنزله أمر ثقيل بالنسبة له, ولكن ما إن بدأت بالصمت, والشعور بالموقف إلا وقد دخلت إبنة الرجل بالطعام; لتقدمه لنا على كأفضل مائدة غداء لديها, وكانت ملامحها تشع بالبسمة والسرور, فرأيت بذلك إستقبال الوالد لإبنته الإستقبال المشرق, والذي يملأه البهجة والنور, فتأثرت نفسي لذلك المشهد الجميل, وأبكاها بذكريات والدي, واللذان إنقطعت بهما الأسباب, وحل المطاف عليهما بالرحيل عن هذه الدنيا, ولم أسمع منهما نصيحة أو حتى وصية أقتدي بها, فلم أستطع وقف دمعة من دموعي, وفجأة أدرك أب الفتاة الدمعة على عيناي التي لم أصبح قادرا على إيقافها, ثم أخذ بالانصراف إلى الأكل وقال لنا: تفضلوا بالأكل هنيئا مريئا.
فتقدمنا للأكل وبعد ذلك استئذن والدها لأخذ قسط من الراحة وخرج, ثم عادت الفتاة للتحدث عن إذا ما توصلت لقرار بشأن التعلم, فأجبتها: بالقبول, ثم وجهت إليها سؤالا? من أين ستأتين بالمعلمين? فأجابت بابتسامة لا تقلق ياعزيزي, وما عليك إلا أن تتعلم, وتنجز الكثير مع العلم, فقلت: حسنا, لا بأس سنرى من هم المعلمين الذين سيأتون, ثم خرجت الأميرة التي ظننت أنها كفيفة, وهي بالحقيقة مبصرة; لأنها على درب الصواب, وعلى عكس بالنسبة لي حينما اكتشفت بأن الكفيف من هو على درب الظلمات والحرام, وبعد فترة قليلة من خروجها سمعت طرق الباب; لتذهب الفتاة لفتح الباب وترحب بالقادم, ثم أدخلته بغرفتي مباشرة ليكون أول معلم أتى; لتعليمي.
أقام السلام, فأجبت بالمثل, ثم رأيت على وجهه شيئا من الابتسام, وكأنه قابلني من قبل, وتحدثت إليه سائلا عن أخباره وأحواله? فأجابني بكل سرور: بخير ولله الحمد, ثم أخبرني بأنه أتى ليكون المعلم الأول لحضرتي, وأنه جاء ليعلمني درسا في الآداب والأخلاق, ثم تحدثت إليه وقد ملئتني السعادة عن أول خطوات التي سنأخذها في هذا المجال, فأخبرني ثم أخذ يعلمني جزءا من الدرس الأول, وكأنه يقول لي: ستأخذ المعلومات والجذور الأساسية فيما ستتعلمه; لتبدأ الخوض في دراسته لليوم التالي, ثم خرج بعد فترة أخذت تمام الساعة الواحدة تقريبا, حيث قدم لنا فيها الشاي, وبعض من الحب المجفف والمكسرات, واستفدت منها بكيفية التعامل مع البشر, وخاصة مع الفتاة الرقيقة في حسها, وعرفت من حديث المعلم كيف كانت في بداية مراحل عمرها تعاني وتشتكي من سوء أوضاعها, وبدأت أتفهم بعد ذلك الحديث الذي روته لي عن درب الظلام يوما بعد يوم, وخاصة حينما قالت: طريق الظلمات هل له مخرج مباشر للطريق الصحيح? أم عدة مخارج?
فبدأت أحضر إجابات لتلك الأسئلة بنفسي قبل أن أخوض معها في الإجابة, وبعد أن انتهيت من درس واختبار الأخلاق والآداب بنجاح, أقامت تلك الفتاة والمعلم حفلا مصغرا; ليفتخروا بإنجازي لأول خطوة أنجزتها في حياتي, وسرني ذلك الحفل بالطبع, وزاد من عزيمتي وإرادتي طلبا لمزيد من العلم, وبعد أيام قليلة إشتدت قدماي, وبدأت بالإحساس بأني أصبحت مؤهلا للسير مرة أخرى, ففكرت بأمرين: الأول:هو أن أخبر والد الفتاة بذلك, والثاني: هو أن أبقى هكذا لمدة يأتي فيها والد الفتاة ويخبرني بذلك, فأصبحت في حيرة من أمري حتى جائت إلي الفتاة بخبر يقين, حين قالت بأن والدها سيرسل أحد الأطباء; ليساعدني بالسير مجددا, ويطمئن على سلامة أقدامي, فرأيت في وجهها السعادة والراحة, فهنا بدأت بالإنطلاق للأمام لما رأيت الفرح والسرور يملأ قلبها, وفكرت بالسير والمضي قدما في العلم معا, ومع الأيام أصبحت الفتاة تزداد بنظري جمالا وأخلاقا, وخصوصا حينما تأتي لتكشف الستار المظلم, وتنير المكان بشروق الشمس, فأصبحت المعاني والأفكار تتجدد وتزداد حسنا وأدبا, فبدأت أرتوي من ماء أخلاقها يوما بعد يوم, ومع الأيام أدركت السير, وحققت كل ما تريد, وأصبحت عازما على الرحيل, وبدأت بفتح الموضوع مع والدها الذي لم يتكاسل لحظة منذ قدومي وخروجي من ذلك البيت السعيد, والذي حن القلب بوداعه; لما فيه من ذكريات الحب الحسنة, والدها الذي قبل, وأنار طريقي حينما قام بإدخالي إلى مدرسة خاصة على حسابه الخاص; لأكمل تعليمي وتفوقي, ورتب لي كل أوراقي, وسد إلي كل حاجاتي فشكرته, وباركت له بإبنته التي لم تتخلى عن أنسي لحظة واحدة, وعند الخروج أتت تلك الفتاة, وألقت بكلمتها التي عبرت فيها عن حبها لي أمام والدها, وقالت: أنا بانتظارك على شرع الله, وذهبت إلى دارها مسرعة, وكأنها قطعت شوطا كبيرا; لتعلن عن الحب الذي كانت تخفيه بأعماق قلبها, وعندها خرجت, وقطعت على نفسي وعدا بأن أعود; لأطلب يد الكريمة من الكريم.
لقد بثت في قلبي روح الإصرار, والعزم على تحدي الصعوبات التي ستواجهني بالخارج, وهذا ما كان متوقعا من تغيير تعاملي مع الناس بدلا من الأخلاق السيئة, بادرت بالتعامل الطيب والأخلاق الحسنة, ودرست بجد واجتهاد; حتى أعود لمن قطعت شوطا بالحب, وأحقق الحلم الذي كنت أتمناه أنا, وهو كسر شاطيء الشوق الذي قاربت على قطعه, وسخرت كل قدراتي وإمكاناتي; لأجعل من المستقبل البعيد قريب جدا, ولم تتلاشى أحلامي أبدا بما أن والدها كان مني قريب, والفضل كان يعود لله ثم لوالدها الخلوق, والذي كانت يده مباشرة للوقوف بكامل قواي الجسمية والعقلية, وبعد تلك المعاناة, والتعب الشديد حان الوقت; لأستعيد الوعد الذي قطعته على نفسي ألا وهو الزواج من تلك الفتاة المشرقة, والتي أنارت دربي بمنارة الخير, والطاعة الحسنة.
فاستئذنت بزيارة والدها في المشفى بمقر عمله, وأذن لي, وعندما قدمت عليه بدأت بالسلام, فرد السلام ورحب بوجودي, وقدم لي شراب البرتقال البارد, وبدأت معه بالتحدث عن إنجازاتي وأوضاعي, وأدرك والدها الموضوع وقال: جئت لتطلبها زوجة لك أليس كذلك? فقلت: بلى, لقد أصبت القول, ولكن كيف عرفت بأني قدمت لذلك? فأجاب: تصرفات البشر أحيانا توحي بدلالة معينه, وأنا على ذلك موافق, ولكن لم لا تأتي وتطلب يدها في بيتي? وانقلب السؤال حين قلت: لماذا? فأجاب: لكي تسمع منك جزءا من الحب, والوعد الذي انتظرته منذ الصغر, ولكي تطفيء نار الذكرى بالحقيقه, فقلت له: لا بأس بذلك, فاستئذنت للخروج فقال: لا تنسى الزيارة اليوم في المساء بالبيت, ولا تخجل من فتح موضوعك أمامها وأمامي, وآخر كلامي في رعاية الرحمن وحفظه, فخرجت على الفور من المشفى, وبالتحديد من مكان والد الفتاة يغيب اليأس; لسعادتي وفرحي بقبول والدها, وأخذت في ذلك اليوم أعد لما سينطق به لساني, وأفكر بما سيثمر هذا اللقاء, وأنا كل شوق أنتظر القبول منها, والتفائل يملء عيني بدموع الفرح, وبالفعل نفذت ما يطلبه والد الفتاة, وقبلت بكل فرحة وسرور, فكانت هذه هي الليلة الأولى للخطبة, فبذلك أصبح الأمر جميل بالنسبة للفتاة, حينما قالت: الحمدلله الذي أعطى ومنع, بأن جعلني أتمكن بالخروج من عزلة المجتمع, إلى أوساطه وأعماقه; لأعرف على الأقل بعض الحقائق المخفية عن ذلك المجتمع, وأعيش بسلام مع خطيبي الذي توقعت أن الأيام ستغيره, وتصرفه إلى إنسانة أفضل من حضرتي, وكانت آمالي الوحيده الدعاء له; لأنه الإنسان الذي ملأ حياتي بالحب والسعادة المغمورة, منذ ذلك اليوم الذي كان فيه إنسانا متطفلا, وكان يسخر من غيره ويضحك عليه, ولكنه عرف النتيجة, وقدر القيمة, وعاد دكتورا متخصصا في عمله كوالدي; ليطرق باب مسامعي, ويطفيء نارا من الحزن, والشوق الذي تولع بغيابه, وهذا هو الوعد المنتظر بحق وقد قبلت بكل سرور.
ثم ذهبت بعد ذلك إلى دارها متناسية ومستعجله من الفرح والسرور الذي دخل بقلبها, وأكملنا الحديث أنا ووالدها بشأن المهر والسكن, واتفقنا عليهما جميعا, وخاصة في السكن أن يكون ببيت والدها, وفي مكانها; مراعاة لظروفها الاعتيادية, ونظرا إلى صعوبة وجودها في مسكن جديد لم تعتد بالوجود فيه, ثم أخذنا باقي الحديث في الأمور العملية خارج البيت, والعلاقات الأخرى المرتبطة بالأعمال, وبعد ذلك بقليل أحضر لنا الشاي ثم العشاء, وبعد العشاء أخذنا في لهو الحديث قليلا ثم استئذنت للخروج, فخرجت من المنزل وكان الكل في سعادة.


اية رايكم.؟.؟.؟.؟.؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة حب تانى لم؟(الجزء التانى)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حلقات قصص القران الجزء الثانى للتحميل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات قلبك الشبابية :: التسلية والترفيه :: النكت-
انتقل الى: